فولفو تبدأ اختبار 1000 سيارة متصلة بالإنترنت
د.ب.أ

بدأت شركة فولفو للسيارات - المملوكة حالياً لمستثمرين صينيين - اختبارات ستشمل 1000 سيارة متصلة بالإنترنت.
وحتى الآن يتم ربط السيارة بالإنترنت باستخدام تكنولوجيا الحوسبة السحابية، وفي يوم من الأيام ستطلب الشركة من الشركات المنافسة الانضمام إلى هذا المشروع، حتى تكون كل السيارات على الطرق متصلة بالإنترنت.
ويمكن للسيارات المتصلة بالإنترنت المشاركة في التجارب حالياً، أن تتبادل المعلومات مع بعضها البعض ومع السلطات المعنية.
وفي البداية يتم تبادل المعلومات الأساسية، مثل تحذيرات الطقس وبيانات مجهولة المصدر عن الأماكن، وتفاصيل مثل هل السيارة تضيء كشافات الطوارئ أم لا، وتستهدف الخطة إرسال تحذيرات إلى سائقي سيارات فولفو الآخرين الذين قد يوجدون في المنطقة نفسها.
ولن يتم تبادل المعلومات مباشرة بين سيارة وأخرى، إنما من خلال تقنية الحوسبة السحابية.
ويقول الخبراء إن حجم الأسطول التجريبي لسيارات فولفو المتصلة بالإنترنت الذي يضم 1000 سيارة مناسب لتوفير قدر من المعلومات التي يمكن تبادلها عن حالة الطرق والشوارع، وهناك جهود تستهدف توسيع الخدمات التي يمكن تقديمها بحيث يمكن تبادل المعلومات عن أماكن الاختناقات المرورية.
كما أن هذا الرقم يضمن انخفاض حجم البيانات التي يتم نقلها، وهو ما يقلل الضغط على شبكات الهواتف المحمولة التي تقدم خدمات نقل البيانات بين السيارات.
وحتى الآن يتم ربط السيارة بالإنترنت باستخدام تكنولوجيا الحوسبة السحابية، وفي يوم من الأيام ستطلب الشركة من الشركات المنافسة الانضمام إلى هذا المشروع، حتى تكون كل السيارات على الطرق متصلة بالإنترنت.
ويمكن للسيارات المتصلة بالإنترنت المشاركة في التجارب حالياً، أن تتبادل المعلومات مع بعضها البعض ومع السلطات المعنية.
وفي البداية يتم تبادل المعلومات الأساسية، مثل تحذيرات الطقس وبيانات مجهولة المصدر عن الأماكن، وتفاصيل مثل هل السيارة تضيء كشافات الطوارئ أم لا، وتستهدف الخطة إرسال تحذيرات إلى سائقي سيارات فولفو الآخرين الذين قد يوجدون في المنطقة نفسها.
ولن يتم تبادل المعلومات مباشرة بين سيارة وأخرى، إنما من خلال تقنية الحوسبة السحابية.
ويقول الخبراء إن حجم الأسطول التجريبي لسيارات فولفو المتصلة بالإنترنت الذي يضم 1000 سيارة مناسب لتوفير قدر من المعلومات التي يمكن تبادلها عن حالة الطرق والشوارع، وهناك جهود تستهدف توسيع الخدمات التي يمكن تقديمها بحيث يمكن تبادل المعلومات عن أماكن الاختناقات المرورية.
كما أن هذا الرقم يضمن انخفاض حجم البيانات التي يتم نقلها، وهو ما يقلل الضغط على شبكات الهواتف المحمولة التي تقدم خدمات نقل البيانات بين السيارات.
اقرأ ايضا

بورشه مَكان .. أداء فائق وتكنولوجيا متطورة

«النخبة موتورز» تكشف عن عروض مغرية على سيارات «شيري»

«ناصر بن خالد للسيارات» تواصل دعمها لمنتدى سيدات الدوحة

لا يوجد تعليقات على الخبر.