رئيس مجلس الإدارة
ثاني بن عبدالله آل ثاني
logo
رئيس التحرير
عبدالله بن حمد العذبة
    • الرئيسية
    • قطر
    • اقتصاد
    • عربي ودولي
    • رياضة
    • مونديال العرب 2022
    • مقالات
    • أخبار الصحيفة
    • المزيد
      • تكنولوجيا
      • مجتمع العرب
      • سيارات
      • فاصل ونواصل
      • منوعات
      • كاميرا العرب
      • مدارس وجامعة
      • ثقافة وفنون
      • تحقيقات
      • حوارات
      • باب الريان
      • ملحق زهور الوطن
      • كاريكاتير
      • ترجمات العرب
  • الرئيسية
  • قطر
  • اقتصاد
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • مونديال العرب 2022
  • مقالات
  • أخبار الصحيفة
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • مجتمع العرب
    • سيارات
    • فاصل ونواصل
    • منوعات
    • كاميرا العرب
    • مدارس وجامعة
    • ثقافة وفنون
    • تحقيقات
    • حوارات
    • باب الريان
    • ملحق زهور الوطن
    • كاريكاتير
    • ترجمات العرب
الأحد 12 جمادى الثانية 1440
logo
  • «جاسم وحمد بن جاسم الخيرية» تدعم مدرسة قطر التقنية
  • اليوم.. بدء تلقّي طلبات قيد المرشحين لانتخابات المجلس البلدي
  • الكلية البحرية الفرنسية تخرّج 18 مرشحاً من الضباط القطريين
  • صاحب السمو يبحث العلاقات الاستراتيجية والعسكرية مع الولايات المتحدة الأميركية
  • كاريكاتير
  • صاحب السمو يحضر جلسة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بمؤتمر ميونيخ للأمن
  • تقدير أميركي جديد لقطر
  • «الأرصاد» تحذر من طقس اليوم
  • الأردن.. تعليق دوام مدارس عجلون وجامعتها على خلفية أحداث أمنية
  • أسعار العملات مقابل الريال القطري اليوم الأحد
logo
17 فبراير 2019
  • faceicon
  • tyb
  • ty
  • Instgram
  • Flickr
  • rsss
  • ser
  • pdff
  • مقالات

  • كتاب العرب

.. ومن فوض العرب؟

سيد أحمد الخضر

الإثنين، 13 أكتوبر 2014 06:03 ص
.. ومن فوض العرب؟
.. ومن فوض العرب؟

حكومة رجب طيب أردوغان فوضها البرلمان التركي بأغلبية كبيرة لتحريك الجيش «للدفاع عن نفسه ضد الهجمات الموجهة إلى بلدنا من قبل مجموعات إرهابية في سوريا والعراق».

والبرلمان البريطاني أذن لديفيد كاميرون في شن غارات جوية على مواقع داعش في العراق، وقد صوت على هذا القرار 524 نائبا مقابل 43 رفضوا مبررات التدخل في دولة أجنبية.

وباراك أوباما حصل على تأييد الكونجرس ومثله رئيس وزراء أستراليا.

من المسلم به أن مباركة البرلمانات لا تسوغ غزو دولة لأخرى ولا شن غارات جوية على أراضيها من منظور القانون الدولي، الذي لم يعد يعول عليه في زمننا هذا سوى الإخوة في رام الله.

بيد أنها تعني أن القرار ليس شخصيا ولا يعود لرغبة حكومة صلاحيتها محدودة المدة. الشعب هنا هو من فوض في خوض الحرب من خلال ممثليه في البرلمان.

وهذا يعني أن أردوغان وكاميرون وأوباما لن يواجهوا متاعب في المستقبل ولن يمثلوا أمام القضاء بتهمة استنزاف ثروات بلدانهم من دون مبرر أو تعريض جنودهم للخطر.

ولكن من فوض حكومات الدول العربية لشن غارات جوية على مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق، ومن أذن لها في الإنفاق بسخاء على هذه الحرب من خزائن الشعوب؟

لماذا يخاف قادة أقوياء مثل أردوغان وكاميرون وأوباما من تبعات خوض هذه الحرب ويطلبون إذنا من شعوبهم، بينما يندفع سادتنا وكبراؤنا دون النظر إلى أي اعتبار؟

إن النفر الأول من القادة لا يؤمنون بالخلود ويستشعرون خطر ملاحقاتهم من قبل القضاء ومنظمات المجتمع المدني ورابطة آباء وأمهات الجنود فيما لو اتخذوا قرارات انفرادية بهذا الحجم.

أردوغان يدرك جيدا أنه سيغادر السلطة ولا يريد أن يضع متاعب أمام مستقبله قد تُسكنه السجن عقودا من الزمن وتمنعه من إلقاء القصائد في الأمسيات الشعرية في نوادي إسطنبول، وأوباما وحرمه ميشل يعتزمان إصدار كتاب عن تجربة طفلتيهما في حديقة البيت الأبيض بعد مغادرته، وكذلك ما تزال لدى كاميرون حياة ومغامرات يريد أن يعيشها خارج أسوار داونينج ستريت.

عقيدة الزوال هذه تجعل قادة العالم يفكرون في حياتهم ومستقبلهم خارج السلطة، بينما لا تحضر تلك الاعتبارات في قرارات زعماء منطقتنا لأنهم يعتنقون مبدأ البقاء ويؤمنون بالخلود المطلق.

إن عدم تصور القائد العربي لذاته خارج السلطة وتماهيه المطلق مع الكرسي وراء عدم التفكير في تبعات تبديد الثروات واتخاذ القرارات الكارثية لأنه لن يخرج من القصر إلا إلى القبر. وهذه هي المشكلة التي خلقت داعش وغيرها من التنظيمات المتطرفة.

إن السياسات التي لا تقيم وزنا للشعوب وتكرس الاستبداد والغبن والتآمر على خيارات وقناعات المواطنين وراء ما تعيشه المنطقة من كوارث واضطرابات وأزمات.

وما دام قادة المنطقة لديهم جرأة على شن الحروب وتمويلها دون الرجوع لشعوبهم فإن مستقبل الأمة المجيدة لا يبشر بالخير.

لا يمكن وضع حد لتيارات الدم والجهل والتخلف قبل أن تستعيد الشعوب العربية كرامتها وإرادتها.

يجب أن يدرك القادة الحكماء أن تكريس الاستبداد بمختلف أدواته يستعدي المزاج العام للشعوب وسيدفع تيارات كثيرة للتسليم بأنه لا بديل عن العنف لفرض التغيير بعد أن تأكد بوار الخيار السلمي في عدة دول عربية.

ومن المؤكد أن آلاف الشباب حزموا حقائبهم استعدادا للسفر في أول رحلة متجهة إلى ربوع داعش ولسان حالهم:

إذا لم يكن إلا الأسنة مركب.. فما حالة المضطر إلا ركوبها

;

  • تعليقات الفيس بوك
  • تعليقات العرب

لا يوجد تعليقات على الخبر.

 
أخبار ذات صلة
 
الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
  • أسعار العملات مقابل الريال القطري اليوم الأحد
    أسعار العملات مقابل الريال القطري اليوم الأحد
  • الأردن.. تعليق دوام مدارس عجلون وجامعتها على خلفية أحداث أمنية
    الأردن.. تعليق دوام مدارس عجلون وجامعتها على خلفية أحداث أمنية
  • «الأرصاد» تحذر من طقس اليوم
    «الأرصاد» تحذر من طقس اليوم
  • تقدير أميركي جديد لقطر
    تقدير أميركي جديد لقطر
  • صاحب السمو يستعرض الجهود المشتركة في مكافحة الإرهاب مع رئيسة مجلس النواب الأميركي
    صاحب السمو يستعرض الجهود المشتركة في مكافحة الإرهاب مع رئيسة مجلس النواب الأميركي
اقرأ ايضا
  • حول الخطيئة الكبرى
  • بين العرب والبرازيل
  • نكرهكم يا فخامة الرئيس
  • فلتتزوجوا بنات الروهينجا
  • إيران وعقيدة التحريف
  • مرسي والبرزخ الدبلوماسي
  • الكيماوي السوري.. وسيلة لإلهاء العالم عن الثورة
  • تحييد طنطاوي.. ضربة لا صفقة
  • هل تكتب إيران نهاية الأسد؟
footerLogo
  • fac
  • tw
  • tub
  • Instgram
  • Flickr
  • rss
  • pdf
جميع حقوق النشر محفوظة لصحيفة العرب القطرية 2014 ©
sta

تصميم وتطوير شركة IT Union

عن العرب

  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • أسعار الإعلانات
  • الإعلانات والتوزيع

اقسام العرب

  • قطر
  • تحقيقات
  • اقتصاد
  • عربى و دولى
  • رياضة
  • ثقافة و فنون
  • حوارات