رئيس مجلس الإدارة
ثاني بن عبدالله آل ثاني
logo
رئيس التحرير
عبدالله بن حمد العذبة
    • الرئيسية
    • قطر
    • اقتصاد
    • عربي ودولي
    • رياضة
    • مونديال العرب 2022
    • مقالات
    • أخبار الصحيفة
    • المزيد
      • تكنولوجيا
      • مجتمع العرب
      • سيارات
      • فاصل ونواصل
      • منوعات
      • كاميرا العرب
      • مدارس وجامعة
      • ثقافة وفنون
      • تحقيقات
      • حوارات
      • باب الريان
      • ملحق زهور الوطن
      • كاريكاتير
      • ترجمات العرب
  • الرئيسية
  • قطر
  • اقتصاد
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • مونديال العرب 2022
  • مقالات
  • أخبار الصحيفة
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • مجتمع العرب
    • سيارات
    • فاصل ونواصل
    • منوعات
    • كاميرا العرب
    • مدارس وجامعة
    • ثقافة وفنون
    • تحقيقات
    • حوارات
    • باب الريان
    • ملحق زهور الوطن
    • كاريكاتير
    • ترجمات العرب
السبت 11 جمادى الثانية 1440
logo
  • مغزى الحضور القطري الفاعل في المحافل الدولية
  • صاحب السمو يناقش المستجدات الإقليمية والدولية مع الرئيس الرواندي
  • صاحب السمو يستعرض تعزيز العلاقات مع الرئيس الأفغاني
  • مهلة توفيق أوضاع «الوسطاء العقاريين»..تدخل حيّز التنفيذ
  • جولة مشاورات سياسية مع غانا لتطوير العلاقات
  • كاريكاتير
  • الأرصاد الجوية تحذر من أمطار رعدية متوقعة على بعض مناطق الساحل
  • سمو الأمير يهنئ رئيسة ليتوانيا
  • رئيس مجلس الوزراء يهنئ نظيره الليتواني
  • سمو نائب الأمير يهنئ رئيسة ليتوانيا
logo
16 فبراير 2019
  • faceicon
  • tyb
  • ty
  • Instgram
  • Flickr
  • rsss
  • ser
  • pdff
  • مقالات

  • كتاب العرب

طول بالك

العلاقات الدولية وفن التعامل الدبلوماسي

أحمد المصطفوي

الأربعاء، 01 يناير 2014 12:00 ص
العلاقات الدولية وفن التعامل الدبلوماسي
العلاقات الدولية وفن التعامل الدبلوماسي

مدخل: «أن لا تقول أي شيء على الإطلاق –وخصوصاً عندما تتحدث- هو نصف فن التعامل الدبلوماسي!» ويل دورانت يلعب الدبلوماسي دوراً مهماً في تحقيق مساعي بلاده مع الدول المجاورة، وهو حلقة وصل مهمة في أية اتفاقية سواء كانت ثقافية أو سياسية أو اقتصادية بين دولته وباقي دول العالم. وهناك صفات لا بد أن يتحلى بها من يعمل في السلك الدبلوماسي، ومن أبرزها الذكاء، الحنكة، سرعة البديهة، القدرة على التنقل بين المواضيع، بالإضافة لذاكرة فوتوغرافية تحفظ أسماء الأشخاص وأعمالهم وما يحبون ويكرهون. كما لا يضر أيضاً أن يتقن البلد الذي يعمل فيه، وأن يكون ملماً بتاريخه وفنونه، وما هي أهم العادات والتقاليد، فذلك من شأنه أن يعزز اهتمام دولته في إقامة علاقة دبلوماسية مع البلد الذي يزوره. وهناك العديد من المواقف المختلفة التي تحدث جراء العمل في هذا المجال، ولعلي أقتطف هنا من مقطع صغير من كتاب «الوزير المرافق» للمرحوم غازي القصيبي حتى أبين الفكرة التي أود أن أوضحها بمقال عملي. وأقتبس الآتي: «تذكرت فيما بعد القصص التي رواها لي جيمس إيكنز سفير الولايات المتحدة الأسبق في المملكة العربية السعودية، قال إن ريتشارد نيكسون الرئيس السابق للولايات المتحدة -وخلال زيارته للسعودية عام 1974 م- ألقى خطاباً طويلاً أثناء مأدبة العشاء خلط فيه بين مضيفه الملك فيصل وبين فيصل الأول ملك العراق. وأضاف إيكنز أنه لولا لباقة المترجم لحدث حرج شديد للضيف والمضيف. إلا أن إيكنز كان يكره نيكسون كرهاً شديداً، ينبغي أن نأخذ كل قصصه عن نيكسون مع شيء من الملح كما يقول التعبير الإنجليزي». وكما يبدو هنا، أن هناك أخطاء في هذا المجال قد تؤدي إلى نتائج وخيمة إذا لم يتم تفادي أضرارها بأسرع وقت، كما أن السلك الدبلوماسي كغيره من المجالات لا يختفي منه الحسد والكره، وتتواجد فيه التبعية لأفراد وتيارات مختلفة. الذي دفعني لكتابة هذا الموضوع اليوم –وأعتذر لهذه المقدمة الطويلة- أنني انتبهت على خبر أزمة العلاقات بين الهند والولايات المتحدة الأميركية مؤخراً. والسبب وراء هذا أن موظفي المباحث الأميركية وجهوا تهمة تشغيل موظف بالحد الأدنى لموظفة دبلوماسية تعمل بالسفارة الهندية بواشنطن تدعى ديفيناس خوبراقيد، وقد قبضوا عليها بحجة التفتيش وانتزعوا منها عينة DNA وألقوا بها في السجن، رغم أن هذا الأمر مخالف لكل الأعراف الدولية التي توجب حصانة دبلوماسية للعاملين بأية سفارة بالعالم. هذا الأمر الذي ولّد زوبعة من الغضب لدى الحكومة الهندية التي طلبت السفير الأميركي بنيودلهي وسلمته احتجاجاً رسمياً على ما حدث، كما أن الحكومة سحبت تراخيص المطارات للمرور المباشر للمواطنين الأميركيين، كما تواصلت احتجاجات محلية من الشعب الهندي على الموقف الذي جعلهم يشعرون أن في هذا الأمر إهانة لهم جميعاً، وهذا كله دفع الوزير المفوض لشؤون الدولة جون كيري بالاعتذار رسمياً نيابة عن الحكومة الأميركية، أملاً في نزع فتيل شرارة المشكلة الدبلوماسية التي قد تتعقد في المستقبل إن لم يكن لها حل جذري وسريع. وأختم مقالي بتأكيد ما ذكرته في البداية، أن الدبلوماسية تحتاج لفن خاص في التعامل، ولأشخاص ذوي مهارات وقدرات معينة تمكنهم من بلوغ الأهداف المطلوبة. مخرج: «الدبلوماسية هي فن عدم الاندفاع وراء القوة». هنري كيسنجر لكم مودتي واحترامي;

  • تعليقات الفيس بوك
  • تعليقات العرب

لا يوجد تعليقات على الخبر.

 
أخبار ذات صلة
 
الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
  • سمو نائب الأمير يهنئ رئيسة ليتوانيا
    سمو نائب الأمير يهنئ رئيسة ليتوانيا
  • رئيس مجلس الوزراء يهنئ نظيره الليتواني
    رئيس مجلس الوزراء يهنئ نظيره الليتواني
  • سمو الأمير يهنئ رئيسة ليتوانيا
    سمو الأمير يهنئ رئيسة ليتوانيا
  • الأرصاد الجوية تحذر من أمطار رعدية متوقعة على بعض مناطق الساحل
    الأرصاد الجوية تحذر من أمطار رعدية متوقعة على بعض مناطق الساحل
  • كاريكاتير
    كاريكاتير
اقرأ ايضا
  • الاختلاف في الرأي سبب خراب أي قضية!
  • اغتصاب القرارات
  • سوبرمان والفلسفة!
  • أن تكون تحت الأضواء
  • أكون أو لا أكون هذا هو السؤال؟
  • تعدد المهام وظاهرة السوبر مان!
  • صفحة من الذاكرة
  • تغيير القناعات وقناعة التغيير
  • الشطحات اللامنطقية!
footerLogo
  • fac
  • tw
  • tub
  • Instgram
  • Flickr
  • rss
  • pdf
جميع حقوق النشر محفوظة لصحيفة العرب القطرية 2014 ©
sta

تصميم وتطوير شركة IT Union

عن العرب

  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • أسعار الإعلانات
  • الإعلانات والتوزيع

اقسام العرب

  • قطر
  • تحقيقات
  • اقتصاد
  • عربى و دولى
  • رياضة
  • ثقافة و فنون
  • حوارات