رئيس مجلس الإدارة
ثاني بن عبدالله آل ثاني
logo
رئيس التحرير
عبدالله بن حمد العذبة
    • الرئيسية
    • قطر
    • اقتصاد
    • عربي ودولي
    • رياضة
    • مونديال العرب 2022
    • مقالات
    • أخبار الصحيفة
    • المزيد
      • تكنولوجيا
      • مجتمع العرب
      • سيارات
      • فاصل ونواصل
      • منوعات
      • كاميرا العرب
      • مدارس وجامعة
      • ثقافة وفنون
      • تحقيقات
      • حوارات
      • باب الريان
      • ملحق زهور الوطن
      • كاريكاتير
      • ترجمات العرب
  • الرئيسية
  • قطر
  • اقتصاد
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • مونديال العرب 2022
  • مقالات
  • أخبار الصحيفة
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • مجتمع العرب
    • سيارات
    • فاصل ونواصل
    • منوعات
    • كاميرا العرب
    • مدارس وجامعة
    • ثقافة وفنون
    • تحقيقات
    • حوارات
    • باب الريان
    • ملحق زهور الوطن
    • كاريكاتير
    • ترجمات العرب
الثلاثاء 12 جمادى الثانية 1440
logo
  • 75 مستفيداً من خدمات مركز الرعاية المطوّلة في «حمد الطبية»
  • ورشة توعوية لزراعة الزهور الموسمية
  • توزيع 858 كيس سماد على المواطنين
  • 28 خريجاً ببرنامج اللغة العربية لغير الناطقين بها
  • 120 ألف زيارة لمركز الأمراض الانتقالية في 2018
  • «البلدية» تدشن حملة «خلوها نظيفة».. اليوم
  • ازدياد حالات الإصابة بسرطان الغدة الدرقية داخل قطر
  • اليوم المفتوح لطلبة الثانوية بجامعة قطر على مدار 3 أيام
  • تطوّر مستمر لبرامج تسويق الخضراوات المحلية
  • افتتاح دوّار مؤقت بإشارات ضوئية عند تقاطع الوعب
logo
19 فبراير 2019
  • faceicon
  • tyb
  • ty
  • Instgram
  • Flickr
  • rsss
  • ser
  • pdff
  • مقالات

  • كتاب العرب

الإخوان والمحنة الأكبر

ياسر سعد الدين

الأربعاء، 31 يوليه 2013 12:00 ص
الإخوان والمحنة الأكبر
الإخوان والمحنة الأكبر

في الأفق وفي مصر ومنها المنطلق، محنة للإخوان والإسلاميين لم يروا لها مثيلا في تاريخهم حتى ولا في عهد عبدالناصر حيث علقت المشانق وفتحت الزنازين لأبشع أنواع التعذيب الجسدي والنفسي وحتى الاستهزاء بالمعتقدات الإسلامية. في عهد عبدالناصر كان الطاغية معزولا عن محيط عربي لحد ما وكان الغرب وقتها منشغلا بالعدو الشيوعي ولم يكن الإسلاميون في البال والخاطر إلا على الهامش. الآن الإسلاميون هم الخصم العالمي الأول.. الإرهاب هو التهمة الجاهزة لمواجهتهم محليا وإقليميا ودوليا، والجرم الحقيقي أن عندهم مشروعا للنهضة والاستقلال وأنهم يقودون جبهة المقاومة للمشروع الصهيوني في المنطقة ويرفضون صيغ الاستعباد الأميركي الناعم وأنهم يسعون للنهضة والتصنيع وأن الرئيس مرسي اقترف كبيرة من الكبائر السياسية حين قال وعزم: علينا أن نستقل بالغذاء والدواء والسلاح لنملك قرارنا، وتلك جريمة وأية جريمة. حماس رغم الحصار الخانق استطاعت أن تدير قطاعا وأن تقارع الصهاينة ندا بند ليتساءل المواطن العربي سؤالا أزعج كثيرا من الأنظمة، إذا كان لهؤلاء المحاصرين والجياع القدرة على إقامة توازن للرعب مع إسرائيل فأين الجيوش العربية والتي أنفقت الأمة عليها الجزء الأكبر من ثرواتها ومقدراتها؟ وهذا خط أحمر في عصر الخنوع والتبعية. يعاقب الإخوان والإسلاميون لأنهم شكلوا خيار الشارع الكاسح في انتخابات حرة ونزيهة. الحريات والديمقراطية لا تتعايش مع ظلم الاحتلال ولا مع هيمنة أميركية تنظر لثروات الأمة على أنها مصالحها بالدرجة الأولى، وللشعوب بل وبشكل دقيق للحكام الفتات من تلك الثروات. ولما لم ينفع مع الإسلاميين الإرهاب الإعلامي وحملات التشويه والإفك الممولة من دول صديقة، فلا بد من الحديد والنار والقتل والاستئصال. حين شن عبدالناصر حملته على الإخوان لجأ المضطهدون لدول عربية آوتهم فبادلوها حبا ووفاء وأسسوا مسيرتها التعليمية والتربوية. الآن بعض هذه الدول هي التي مولت وخططت وشجعت محنتهم وإشعال أزمة الأمة المصرية في عهد السيسي، وهو ما يبدو شرطا لحكومات تلك الدول المحاربة للتوجهات الإسلامية للبقاء والحصول على الرعاية والحماية الغربية. الإخوان يحملون مشروعا نهضويا باسم الإسلام وقد نجحوا في تجارب في مصر مثل إدارة معركة الرغيف برعاية الوزير المقتدر باسم عودة رغم الحصار والتشويه فيما دول تعلن الإسلام منهجا ولكنها تفتقر للعدالة الاجتماعية رغم ثرواتها الضخمة ويعشش الفقر في أركانها فيما يتصدر رموزها قوائم الأثرى عالميا. إفشال تجربة الإسلاميين في الحكم وإقامة العدل تعتبر من الجهاد الأكبر لدولة نافذة تستخدم الإسلام أداة سياسية بدعوى تطبيقه بطريقة انتقائية غريبة. نحن أمام محنة كبيرة ومجازر في الأفق واغتيالات في الزوايا وملاحقات شرسة تمس ليس فقط ما يسمى الإسلام السياسي ولكن أيضا الإسلام السلوكي والتعبدي والحريات العامة وكرامة المواطن العادي. هل تسير الأمور كما يريد السيسي ومن موله ووجهه لمحنة لا سابقة لها للإسلاميين في مصر تتبعها دول أخرى تنتظر الإشارة والصفارة؟ أم تنهض مصر في ثورة تكمل ثورة 25 يناير والتي لم تكتمل لعجزها عن مواجهة الدولة العميقة وأجهزتها؟ سؤال كبير وقاس ودموي ستجيب عنه الأسابيع وربما الأيام المقبلة.;

  • تعليقات الفيس بوك
  • تعليقات العرب

لا يوجد تعليقات على الخبر.

 
أخبار ذات صلة
 
الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
  • جامعة قطر تفتتح معرضها المهني السنوي في نسخته الـ13
    جامعة قطر تفتتح معرضها المهني السنوي في نسخته الـ13
  • حديقة الأكسجين تستضيف مهرجان قطر الدولي للأغذية في نسخته الـ10
    حديقة الأكسجين تستضيف مهرجان قطر الدولي للأغذية في نسخته الـ10
  • طالبتان من جامعة أميركية تتمّان تدريبهما الصيدلاني في جامعة قطر
    طالبتان من جامعة أميركية تتمّان تدريبهما الصيدلاني في جامعة قطر
  • طهران: الرياض وأبوظبي تموّلان الإرهابيين
    طهران: الرياض وأبوظبي تموّلان الإرهابيين
  • الغرفاوية بروح قتالية لعبور ذوب أهن الإيراني
    الغرفاوية بروح قتالية لعبور ذوب أهن الإيراني
اقرأ ايضا
  • واشنطن ودستور السيسي
  • مؤتمر جنيف 2 ماذا يراد له ومنه؟
  • محاولات محمومة لإعادة تأهيل الأسد سياسياً
  • خطاب أوباما نموذج صارخ للازدواجية
  • أيها السنة هذا بلاغ وبيان
  • على ماذا ولماذا يتنافس المعارضون؟
  • تعليقات مختصرة على أحداث متسارعة
  • علامات استفهام دامية حول شهادة كارلا بونتي
  • ضربات إسرائيل.. هل ثمة تنسيق مع الأسد؟؟
footerLogo
  • fac
  • tw
  • tub
  • Instgram
  • Flickr
  • rss
  • pdf
جميع حقوق النشر محفوظة لصحيفة العرب القطرية 2014 ©
sta

تصميم وتطوير شركة IT Union

عن العرب

  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • أسعار الإعلانات
  • الإعلانات والتوزيع

اقسام العرب

  • قطر
  • تحقيقات
  • اقتصاد
  • عربى و دولى
  • رياضة
  • ثقافة و فنون
  • حوارات