رئيس مجلس الإدارة
ثاني بن عبدالله آل ثاني
logo
رئيس التحرير
عبدالله بن حمد العذبة
    • الرئيسية
    • قطر
    • اقتصاد
    • عربي ودولي
    • رياضة
    • مونديال العرب 2022
    • مقالات
    • أخبار الصحيفة
    • المزيد
      • تكنولوجيا
      • مجتمع العرب
      • سيارات
      • فاصل ونواصل
      • منوعات
      • كاميرا العرب
      • مدارس وجامعة
      • ثقافة وفنون
      • تحقيقات
      • حوارات
      • باب الريان
      • ملحق زهور الوطن
      • كاريكاتير
      • ترجمات العرب
  • الرئيسية
  • قطر
  • اقتصاد
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • مونديال العرب 2022
  • مقالات
  • أخبار الصحيفة
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • مجتمع العرب
    • سيارات
    • فاصل ونواصل
    • منوعات
    • كاميرا العرب
    • مدارس وجامعة
    • ثقافة وفنون
    • تحقيقات
    • حوارات
    • باب الريان
    • ملحق زهور الوطن
    • كاريكاتير
    • ترجمات العرب
الخميس 16 جمادى الثانية 1440
logo
  • وزير الدولة لشؤون الدفاع يلتقي السفير الماليزي
  • قوة عسكرية قطرية تصل إلى السعودية
  • أميركا تريد إنهاء الأزمة الخليجية.. وترمب يشيد بدور قطر في مكافحة الإرهاب
  • مبعوث وزير الخارجية يلتقي مستشار الأمن الوطني العراقي
  • رئيس مجلس الأمة الكويتي يجتمع مع سفيرنا
  • بدء إنشاء جمعية لـ «الميرة» بمنطقة اللقطة
  • استمرار برنامج التوعية بالتسمم الغذائي
  • ملك إسبانيا يستقبل النائب العام
  • رئيس الوزراء يستعرض تعزيز العلاقات مع أذربيجان
  • وســام الاحتــرام.. د. سالم الراشدي
logo
21 فبراير 2019
  • faceicon
  • tyb
  • ty
  • Instgram
  • Flickr
  • rsss
  • ser
  • pdff
  • مقالات

  • كتاب العرب

إلى أعزّائنا الطلبة في عامهم الدراسي الجديد (1-2)

د. محمد عياش الكبيسي

الثلاثاء، 28 أغسطس 2018 05:28 ص
إلى أعزّائنا الطلبة في عامهم الدراسي الجديد  (1-2)
إلى أعزّائنا الطلبة في عامهم الدراسي الجديد (1-2)

من الفأل الطيّب أن تتزامن بداية العام الدراسي الجديد مع أجواء العيد ومشاعر الحج، وبهذه المناسبة نقدّم كل التهاني والأماني العطرة إلى أعزّائنا الطلبة من البنين والبنات، وهي مناسبة كذلك لتقديم النصح والتذكير ببعض الأمور المهمة، وهذا من حق كل طالب على أساتذته ومعلّميه.
يدخل الطالب هذه الأيام في أي مرحلة من مراحل دراسته، ليرى أمامه أصنافاً من الطلاب مختلفي المشارب والرؤى والتوجهات، وهنا تبرز شخصية الطالب في خياراته وقراراته، وهي النقطة المؤثرة أكثر في حياته ومستقبله.
هنا قد تجد الطالبَ المتميّز المتفائل الذي يعرف ماذا يريد ولماذا هو موجود هنا في هذه الأجواء المشحونة بالتكاليف والواجبات والتركيز والمنافسة، وتجد الطالب المتذمّر من كل شيء، المتذمّر من الأستاذ، والإدارة، والكتاب، وحتى من الكرسيّ الذي يجلس عليه.
عزيزي الطالب إن هذه الأيام التي تقضيها هنا هي عصارة عمرك، فاسمعها من ناصح، أما أولئك الذين تراهم لا يحسنون إلا التذمّر والشكوى، فهؤلاء في الحقيقة يبحثون عن أي شيء لتعليق فشلهم الداخلي، وتهرّبهم من تحمّل مسؤوليتهم. مع أننا نعترف بوجود التقصير البشري في كل مؤسساتنا التربوية والتعليمية وفي كل مراحلنا الدراسية، لكنّ هذا لا يسوّغ بحال أن ينحر الطالب شبابه، ويقضي على مستقبل حياته، فهو بهذا السلوك لا يضر إلا نفسه، ولو أنه اختار الطريق الثاني لضمن الخير لنفسه، ولَكان أقدر على تطوير مؤسسته، ومعالجة نقصها أو أخطائها. لقد صار من المألوف في الحياة الطلابية أن ترى هذين المشهدين المتكررين، طالب يشق طريقه للحياة بثقة وتفاؤل ونجاح مهما كانت المعوّقات، وآخر يخسر حياته ويخسر مستقبله، حتى تتمنى لو أنه كان قد اختار حرفة أو صنعة يخدم بها مجتمعه، ويضمن من خلالها قوت عياله، فهذا خير له من أن يتحوّل إلى نموذج مثبّط ومخذّل، ليقنع أقرباءَه وأصدقاءَه بأن «الدراسة ما فيها فايدة»!
بعد هذا ينبغي عليك أن تعلم عزيزي الطالب أن الفريق الناجح كذلك ليس على مرتبة واحدة، ولا بمستويات متشابهة، فهناك تجد المجد المثابر الذي ينظر إلى التعليم أو التعلّم بمنظار الشهادة والوظيفة، فتراه يقرأ في الامتحانات، ويسهر الليل، ويقطع اتصالاته بأصدقائه، لكي يثبّت المعلومة الصحيحة في ورقة الامتحان قبل أن «تتبخّر» ويطويها النسيان، لكنّك تراه في وظيفته بعد التخرّج فاشلاً رغم نجاحه، ومقصراً رغم اجتهاده، لأن نجاحه كان في ورقة الامتحان فقط، واجتهاده كان ليوم الامتحان فقط، إنه لا يستطيع أن ينتج، ولا أن يبدع، ولا أن يطوّر من إمكانيّاته وكفاءاته، وهذه ظاهرة شائعة، وإليها ترجع حالة التخلف والتقهقر في بلادنا العربية عن مواكبة ماكنة العلم، وحركة التصنيع التي تتنافس فيها الدول الأخرى.
إن النجاح الذي نحبّه لك ونحبّك له هو ذلك النجاح الذي يجعل كل تلك المعلومات التي حصّلتها في كل تلك السنين جزءاً من شخصيتك، وركناً في تكوينك الذاتي، في عملية بناء متكامل ومترابط، كل معلومة تشتدّ بأختها، وكل مرحلة تؤسّس لما بعدها، بذاكرة حافظة، وروح ناقدة، ورغبة مستمرة في البحث، فهذا هو الطريق الحق لبناء الإنسان والأوطان.;

  • تعليقات الفيس بوك
  • تعليقات العرب

لا يوجد تعليقات على الخبر.

 
أخبار ذات صلة
  • كيف يبني المجتمع منظومته القيمية؟ (3-3)
  • هل نجحت السعودية في تكوين المشروع الثالث؟
  • بين الجامعات والجماعات
 
الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
  • مواقع التواصل في مصر تتشح بالسواد حزنا على إعدام 9 شباب
    مواقع التواصل في مصر تتشح بالسواد حزنا على إعدام 9 شباب
  • مقصلة الإعدام تحصد أرواح 9 شباب في مصر بتهمة «اغتيال النائب العام»
    مقصلة الإعدام تحصد أرواح 9 شباب في مصر بتهمة «اغتيال النائب العام»
  • وزير فلسطيني يحذر من مخطط صهيوني لتقسيم المسجد الأقصى
    وزير فلسطيني يحذر من مخطط صهيوني لتقسيم المسجد الأقصى
  • ناسا تكشف عن حالة الطقس على كوكب المريخ بفضل أداة جديدة
    ناسا تكشف عن حالة الطقس على كوكب المريخ بفضل أداة جديدة
  • هوندا موتور تعلن تخفيض إنتاجها العالمي من السيارات إلى 5.1 مليون سيارة
    هوندا موتور تعلن تخفيض إنتاجها العالمي من السيارات إلى 5.1 مليون سيارة
اقرأ ايضا
  • المعايير الناقصة والمغلوطة في محاكمة التاريخ (2-3)
  • المعايير الناقصة والمغلوطة في محاكمة التاريخ (1-3)
  • كأس آسيا نافذة للطموح الأوسع
  • حينما تتبرقع الباطنية بشعارات التجديد (3-3)
  • حينما تتبرقع الباطنية بشعارات التجديد (2-3)
  • حينما تتبرقع الباطنيّة بشعارات التجديد (1-3)
  • رأس السنة الميلادية وأزمة الحوار الإسلامي (2-2)
  • رأس السنة الميلادية وأزمة الحوار الإسلامي (1-2)
  • هل ستنتقل الحضارات الإنسانية فعلاً من التصادم إلى التحالف؟ (3-3)
footerLogo
  • fac
  • tw
  • tub
  • Instgram
  • Flickr
  • rss
  • pdf
جميع حقوق النشر محفوظة لصحيفة العرب القطرية 2014 ©
sta

تصميم وتطوير شركة IT Union

عن العرب

  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • أسعار الإعلانات
  • الإعلانات والتوزيع

اقسام العرب

  • قطر
  • تحقيقات
  • اقتصاد
  • عربى و دولى
  • رياضة
  • ثقافة و فنون
  • حوارات