ملك الأردن: لا تغيير في مواقفنا تجاه القضية الفلسطينية
الإثنين، 20 أغسطس 2018 06:14 ص

عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بن الحسين
أكد عاهل الأردن، الملك عبد الله الثاني بن الحسين، أمس الأحد، على موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال لقائه وجهاء وممثلين عن البادية الشمالية والوسطى والجنوبية في المملكة، وفق بيان للديوان الملكي.
وقال الملك عبد الله: «نحن الأردنيين، عندما نكون مقتنعين بشيء، لا نغير مواقفنا أبداً».
وأضاف: «بالنسبة لحماية القدس ومستقبل فلسطين، أسمع إشاعات ولا أعرف من أين يأتون بها، لكن نحن الأردنيين نعرف ما هو المطلوب، وبالنسبة لنا مستقبل الأردن أهم شيء، وأيضاً كيف نساعد إخواننا في الضفة والقدس».
وتابع أن موقف المملكة من القضية الفلسطينية «يستند إلى ضرورة تحقيق المطالب العادلة للشعب الفلسطيني، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لحل الدولتين».
وتتردد أنباء عن أن الولايات المتحدة تجهز خطة للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تستند إلى إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة، بمساعدة دول عربية.
ووقع العاهل الأردني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مارس 2013، اتفاقية تعطي الأردن حق «الوصاية والدفاع عن القدس والمقدسات» في فلسطين، بما فيها مدينة القدس.
من جانب أخر استقبل الملك عبدالله الثاني، أمس الأحد، رئيس أركان الجيش الأميركي الفريق أول مارك ميلي، في اجتماع جرى خلاله استعراض مجالات التعاون العسكري بين البلدين.
وتناول اللقاء، الذي عُقد في قصر بسمان، الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية.
;
جاء ذلك خلال لقائه وجهاء وممثلين عن البادية الشمالية والوسطى والجنوبية في المملكة، وفق بيان للديوان الملكي.
وقال الملك عبد الله: «نحن الأردنيين، عندما نكون مقتنعين بشيء، لا نغير مواقفنا أبداً».
وأضاف: «بالنسبة لحماية القدس ومستقبل فلسطين، أسمع إشاعات ولا أعرف من أين يأتون بها، لكن نحن الأردنيين نعرف ما هو المطلوب، وبالنسبة لنا مستقبل الأردن أهم شيء، وأيضاً كيف نساعد إخواننا في الضفة والقدس».
وتابع أن موقف المملكة من القضية الفلسطينية «يستند إلى ضرورة تحقيق المطالب العادلة للشعب الفلسطيني، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لحل الدولتين».
وتتردد أنباء عن أن الولايات المتحدة تجهز خطة للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تستند إلى إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة، بمساعدة دول عربية.
ووقع العاهل الأردني والرئيس الفلسطيني محمود عباس، في مارس 2013، اتفاقية تعطي الأردن حق «الوصاية والدفاع عن القدس والمقدسات» في فلسطين، بما فيها مدينة القدس.
من جانب أخر استقبل الملك عبدالله الثاني، أمس الأحد، رئيس أركان الجيش الأميركي الفريق أول مارك ميلي، في اجتماع جرى خلاله استعراض مجالات التعاون العسكري بين البلدين.
وتناول اللقاء، الذي عُقد في قصر بسمان، الجهود الإقليمية والدولية في الحرب على الإرهاب، ضمن استراتيجية شمولية.
;
لا يوجد تعليقات على الخبر.