رئيس مجلس الإدارة
ثاني بن عبدالله آل ثاني
logo
رئيس التحرير
عبدالله بن حمد العذبة
    • الرئيسية
    • قطر
    • اقتصاد
    • عربي ودولي
    • رياضة
    • مونديال العرب 2022
    • مقالات
    • أخبار الصحيفة
    • المزيد
      • تكنولوجيا
      • مجتمع العرب
      • سيارات
      • فاصل ونواصل
      • منوعات
      • كاميرا العرب
      • مدارس وجامعة
      • ثقافة وفنون
      • تحقيقات
      • حوارات
      • باب الريان
      • ملحق زهور الوطن
      • كاريكاتير
      • ترجمات العرب
  • الرئيسية
  • قطر
  • اقتصاد
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • مونديال العرب 2022
  • مقالات
  • أخبار الصحيفة
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • مجتمع العرب
    • سيارات
    • فاصل ونواصل
    • منوعات
    • كاميرا العرب
    • مدارس وجامعة
    • ثقافة وفنون
    • تحقيقات
    • حوارات
    • باب الريان
    • ملحق زهور الوطن
    • كاريكاتير
    • ترجمات العرب
الإثنين 11 جمادى الثانية 1440
logo
  • الحمادي يستقبل السفير الماليزي
  • «مناظرات الدوحة» تعلن عن المتحدثين لأول حدث مباشر عبر الإنترنت
  • مطالب بزيادة المرافق في حديقة متحف الفن الإسلامي
  • رئيس «الشورى» ووفد «الكونجرس» الأميركي يبحثان العلاقات البرلمانية
  • رئيس الوزراء يستعرض علاقات التعاون الأمني مع وزير الشؤون الداخلية الطاجيكي
  • «حفظ النعمة» يوزّع 35 ألف وجبة خلال يناير
  • النائب العام يناقش توثيق التعاون مع طاجيكستان
  • فريق من «التنمية» يشارك في برنامج «المتنافسون» بألبانيا
  • رئيس الوزراء يدعم العلاقات في مختلف المجالات مع وزير التجارة الكوبي
  • وســام الاحتــرام.. د. حسن بزي
logo
18 فبراير 2019
  • faceicon
  • tyb
  • ty
  • Instgram
  • Flickr
  • rsss
  • ser
  • pdff
  • مقالات

  • كتاب العرب

اتفاقات ترمب نفس اتفاقات أوباما النووية

د. ظافر محمد العجمي

الجمعة، 15 يونيو 2018 04:51 ص
اتفاقات ترمب نفس اتفاقات أوباما النووية
اتفاقات ترمب نفس اتفاقات أوباما النووية

في عام 1972 أصبحت الزوتشيه أيديولوجية الدولة الرسمية محل الماركسية ‏اللينينية بشكل مشهو منها في مادة من الدستور الكوري الشمالي. وكأننا نسمع كارل ‏ماركس يحتج من قبره على تشويه أفكاره. وقبل يومين، قال الرئيس الأميركي دونالد ‏ترمب في مؤتمر صحافي عقب انتهاء القمة التاريخية مع الزعيم الكوري كيم جونج أون، إن نتيجة القمة كانت أفضل مما توقعه الجميع. وإن علاقة واشنطن ببيونج يانج ‏ستكون مختلفة عما كانت عليه في السابق. حيث تم تحقيق أربعة مكاسب هي استعادة ‏الرهائن الأميركيين المحتجزين هناك، وإيقاف التجارب النووية، وإيقاف الأبحاث ‏الخاصة بالأسلحة المختلفة، وتوقف إطلاق الصواريخ فوق اليابان؛ مما حدا بكبير ‏الملاحدة كارل ماركس ليكرر من قبره مقولته الشهيرة «التاريخ يعيد نفسه في المرة ‏الأولى كمأساة، وفي الثانية كمهزلة».
غضب ماركس المبرر هو لعدم وضوح ما توصل ‏إليه ترمب مع الزعيم الكوري كيم جونج أون. فهل ما تم في سنغافورة اتفاق أو إلى ‏ما يمكن أن نعتبره معاهدة، أو مجرد قائمة أمنيات، أو هي خارطة طريق تعهد كيم جونج أون في إطارها باتخاذ بعض الخطوات مقابل خطوات أميركية تمنى فيها الكوريون ‏الشماليون بالرفاه عبر فندق ذكر ترمب أن التجار الصينيين سيمرحون فيه.‎، لقد كانت ‏الفراغات فيما جرى كبيرة، فمتى يبدأ الطرفان بالإجراءات؟ وما هي الجهة الضامنة؟ ‏وما هي آلية التحكيم؟ لقد أعاد التاريخ نفسه مرة ثانية كمهزلة، كما قال ماركس، فما جرى ‏يوم الثلاثاء هو نفس ما تم في الاتفاق النووي 5+1 . فما جرى بين واشنطن في عهد أوباما وبين طهران، كان أبسط ثغراته أنه كتب بخمس نسخ، 3 منها باللغة الفارسية، و2 ‏منها باللغة الإنجليزية، مع وجود اختلافات كثيرة بينهما، كانت هي الحيز الذي تحتاجه ‏طهران لتناور كما تشاء، كمنع المفتشين من دخول ما هو عسكري، وإنكار أن يكون ‏برنامج الصواريخ الإيرانية ضمن الاتفاق، رغم أن النص يؤكد وجوب إيقاف صنع ‏الصواريخ حتى لا يصل السلاح النووي لأحد. فكيف لا يتقلب ماركس في قبره، وترمب ‏يعيد الخطأ التاريخي نفسه؟‏

بالعجمي الفصيح
‏-لماذا كانت واشنطن في مزاج أقل تسامحاً 2003، فطبقت عقيدة الصدمة والترويع «‏shock and awe‏»، ولم تمهل بغداد نفس مهلة بيونج يانج قبل دمارها بتهمة الطموح ‏النووي؟ ولا نقول ذلك إكراماً لصدام ولكن احتراماً لإنسانية الرافدين.‏
‏- كتب ترمب تغريدة «أميركا لا تحتاج لدبلوماسية الظل التي اتبعها جون كيري، ‏والتي من الممكن أن تكون غير شرعية، في الاتفاق النووي مع الإيران، والذي تمت ‏المفاوضات عليه بشكل سيء جداً»، مما يجعل ما قام به في سنغافورة موقف يصعب ‏الدفاع عنه، ولكون تنفيذه يحتاج أعواماً فهو رصيد انتخابي لترمب سينفعه قبل حملته ‏المقبلة.
‏- المتحدث باسم الحكومة الإيرانية محمد باقر نوبخت قال: «لا نعلم مع من يتفاوض ‏زعيم كوريا الشمالية. من الواضح أنه يمكن أن يلغي الاتفاق قبل أن يعود لبلاده‎».
*إن ما تم في سنغافورة لا يتعدى أن يكون قائمة أمنيات خرجت من باب المفاوضات، ودخلت باب ‏الدعاء.;

  • تعليقات الفيس بوك
  • تعليقات العرب

لا يوجد تعليقات على الخبر.

 
أخبار ذات صلة
  • إعادة تعريف الخليج عام 2015
  • عودة الرئيس أردوغان للبحث عن الشيخ راكان
  • الأولوية الآن للتعرف على الجثث
 
الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
  • شروط الالتحاق بالبعثات الدراسية للعام الأكاديمي 2019-2018
    شروط الالتحاق بالبعثات الدراسية للعام الأكاديمي 2019-2018
  • "الأوقاف" تفتتح مسجدا جديدا في منطقة الريان
    "الأوقاف" تفتتح مسجدا جديدا في منطقة الريان
  • مرشحة ترمب لمنصب الممثل الأمريكي بالأمم المتحدة تعلن انسحابها
    مرشحة ترمب لمنصب الممثل الأمريكي بالأمم المتحدة تعلن انسحابها
  • «أمان» عضو بالمنظمة الدولية لحماية الطفل
    «أمان» عضو بالمنظمة الدولية لحماية الطفل
  • المئات يشاركون في سباق الجري الذي نظمته كلية «أي أف جي» وجامعة أبردين
    المئات يشاركون في سباق الجري الذي نظمته كلية «أي أف جي» وجامعة أبردين
اقرأ ايضا
  • الحرب الأهلية البريطانية
  • الناتو الأصلي والناتو التقليد وترمب بينهما
  • الخليج في أقدم قصة كتبها الإنسان
  • دروس حرب العراق
  • سردية منفتحة على أكثر من معنى
  • الاستدارة التركية من كوريا
  • هل انتصر الأسد؟!
  • انسحابات ترمب وأثرها على الخليج
  • مراكز الدراسات الاستراتيجية تسوّق للحروب
footerLogo
  • fac
  • tw
  • tub
  • Instgram
  • Flickr
  • rss
  • pdf
جميع حقوق النشر محفوظة لصحيفة العرب القطرية 2014 ©
sta

تصميم وتطوير شركة IT Union

عن العرب

  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • أسعار الإعلانات
  • الإعلانات والتوزيع

اقسام العرب

  • قطر
  • تحقيقات
  • اقتصاد
  • عربى و دولى
  • رياضة
  • ثقافة و فنون
  • حوارات