رئيس مجلس الإدارة
ثاني بن عبدالله آل ثاني
logo
رئيس التحرير
عبدالله بن حمد العذبة
    • الرئيسية
    • قطر
    • اقتصاد
    • عربي ودولي
    • رياضة
    • مونديال العرب 2022
    • مقالات
    • أخبار الصحيفة
    • المزيد
      • تكنولوجيا
      • مجتمع العرب
      • سيارات
      • فاصل ونواصل
      • منوعات
      • كاميرا العرب
      • مدارس وجامعة
      • ثقافة وفنون
      • تحقيقات
      • حوارات
      • باب الريان
      • ملحق زهور الوطن
      • كاريكاتير
      • ترجمات العرب
  • الرئيسية
  • قطر
  • اقتصاد
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • مونديال العرب 2022
  • مقالات
  • أخبار الصحيفة
  • المزيد
    • تكنولوجيا
    • مجتمع العرب
    • سيارات
    • فاصل ونواصل
    • منوعات
    • كاميرا العرب
    • مدارس وجامعة
    • ثقافة وفنون
    • تحقيقات
    • حوارات
    • باب الريان
    • ملحق زهور الوطن
    • كاريكاتير
    • ترجمات العرب
الجمعة 17 جمادى الثانية 1440
logo
  • الوكرة يواصل صدارته للدوري القطري لكرة اليد
  • «القطرية» تعتذر عن تأخر رحلتها المتجهة إلى لاغوس بسبب عطل فني
  • اختتام استقبال طلبات قيد المرشحين لانتخابات المجلس البلدي
  • باريس سان جيرمان يفسخ عقد لاعبه لاسانا ديارا بالتراضي واللاعب يقرر الاعتزال
  • "النخش" يتصدر منافسات اليوم الأول للمجموعة الخامسة في بطولة القلايل 2019
  • انطلاق سباقات الخيل ضمن مهرجان سمو أمير البلاد المفدى
  • وزارة الثقافة والرياضة تحتفل في "مروج" بأعياد الكويت الوطنية
  • العربي يعود لسكة الانتصارات ويتخطى الشيحانية بثنائية
  • رئيس اتحاد الفروسية: منافسات قوية في أول أيام مهرجان سيف سمو أمير البلاد المفدى
  • مبارك الرميحي يتوج بلقب الجولة الكبرى في أول أيام بطولة سيف سمو أمير البلاد المفدى لقفز الحواجز
logo
22 فبراير 2019
  • faceicon
  • tyb
  • ty
  • Instgram
  • Flickr
  • rsss
  • ser
  • pdff
  • مقالات

  • كتاب العرب

هل هي نهاية التاريخ؟

محمد عيادي

الجمعة، 13 أبريل 2018 05:03 ص
هل هي نهاية التاريخ؟
هل هي نهاية التاريخ؟

«فيا ليت أمي لم تلدني، ويا ليتني مت قبل حدوثها وكنت نسياً منسياً»، هكذا تحدث المؤرخ ابن الأثير الجزري -بعد طول تردد- في كتابه «الكامل في التاريخ» من شدة صدمته من همجية التتار «المغول» وتنكيلهم بالمسلمين، حتى وصف البعض تلك المرحلة بأنها «قيامة مختصرة» من شدة هولها.
تذكرت هذه المقولة، في وقت يقف فيه العالم العربي والإسلامي والعالم الغربي، عاجزاً عن إيقاف مجازر النظام السوري، مدعوماً بالميليشيات الشيعية ومقاتلات الروس في حق المدنيين في الغوطة الشرقية بسوريا، كما حصل من قبل في حلب وغيرها، العالم يتفرج على قتل الأسد للشعب السوري بالكيماوي.
تذكرت مقولة ابن الأثير، في ظل سياق دولي متواطئ ضد العالم العربي والإسلامي المتشرذم من ميانمار «بورما سابقاً»، إلى فلسطين التي يراد تصفيتها كقضية من خلال ما يسمى بـ «صفقة القرن»، بمساهمة أيدٍ «عربية إسلامية»، ومطلوب من الجميع اليوم أن يعزف مقطوعة العم سام طوعاً أو كرهاً، ومن «يشذ» عنها ويرفض فله الويل والثبور وعظائم الأمور.
الوضع اليوم يبدو أسوأ من زمن التتار الأوّل، لأنهم ساعتها كانوا قوة عسكرية هوجاء تجتاح العالم لصنع إمبراطورية، دون سعيهم لنشر مذهب ديني أو حضارة أو ثقافة معينة إذا صح التعبير، بل العكس تأثر التتار -وهم الغالبون يومها- بدين وقيم وحضارة المغلوبين، خلافاً لقاعدة ابن خلدون في مقدمته.
أما تتار اليوم فوضعهم مختلف، فهم ليسوا بنية بشرية وسياسية موحدة، بل أطراف جمعت بينها مصالح ذاتية، ومقاربة عدائية للعالم العربي والإسلامي، باستغلال أخطاء وانحرافات لأقلية صغيرة جداً، حمّلوا وزرها لكل المسلمين.
وتتمثل هذه الأطراف من جهة في إدارة روسية بوتنية، تسعى لاستعادة أمجادها، وتوسيع نفوذها، وإدارة أميركية ترمبية، تسعى لتعميم نظرتها ورؤيتها للعالم، وحماية الكيان الصهيوني، والتمكين له وسط العالم العربي والإسلامي.
ومن جهة أخرى، أنظمة حاكمة فاقدة للشرعية، تواجه رفضاً معلناً صريحاً من شعوبها، كما يحدث مع نظام بشار الأسد بسوريا، ونظام عبدالفتاح السيسي، ولذلك لم يجد الأسد حرجاً في الترحيب بالمقاتلات الروسية لقتل الشعب السوري، وتدمير البلد بتلك البشاعة، ولم يتردد السيسي في ارتكاب مجزرة في اعتصام رابعة، وذبح الديمقراطية والإرادة الشعبية من الوريد إلى الوريد، لضمان ولاية رئاسية ثانية.
وتُضاف حركات وجماعات دينية متطرفة -سواء المحسوبة على السُنة كتنظيم داعش، أم المحسوبة على الشيعة من قبيل الميليشيات التي تقاتل في صف بشار الأسد وغيرها- للطرفين المذكورين، اللذين جعلا من مواجهة الإرهاب غطاء للمضي في مخططات غير معلنة، لكنها مكشوفة حسب تقارير إعلامية عديدة.
وطبعاً الغرب «الرسمي» صمت وتفرج، وما زال يتفرج على ذبح بشار الأسد للسوريين لمطالبتهم بالحرية والديمقراطية، وإجهاض السيسي لبداية تجربة ديمقراطية بمصر، وحربه الاستئصالية ضد المعارضة، والانتهاكات المستمرة للكيان الإسرائيلي لحقوق الشعب الفلسطيني، بل إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب استثمر هذا الواقع، واعترف بالقدس عاصمة للكيان المذكور.
الغرب تفرج كذلك على الثورات المضادة في أكثر من بلد من بلدان ما يعرف بـ «الربيع العربي»، من باب «لم آمر بها ولم تسؤني»، بل هناك دول غربية دعمت تلك الثورات بطرق غير مباشرة.
ولم يلقَ قرار ترمب المذكور المعارضة والرفض المطلوبين، إذ لم تدم الإدانات والمسيرات الاحتجاجية إلا بضعة أسابيع، فالشعوب العربية والإسلامية محبطة مما جرى ويجري، ولم تعد تتفاعل مع أحداث جسام وقرارات خطيرة كقرار ترمب المذكور، وانخفض نفسها الاحتجاجي إلى درجة متدنية جداً. باختصار، نحن نعيش ظرفاً تاريخياً صعباً جداً، وربما القادم أسوأ، لأن تتار هذا الزمن لا يسعون للغلبة على الآخر فقط، بل يعملون على محو هويته، وطمس شخصيته، وتتفيه ثقافته، واتهام دينه ظلماً وعدواناً بما هو بريء منه، للتمكين لثقافة واحدة و»حضارة» واحدة وتنميط العالم، وضبط إيقاعه على ما يريده العم سام، ووفق ما نظّر له صامويل هانتنجتون في «صدام الحضارات»، وفرانسيس فوكوياما في «نهاية التاريخ».
لكن هل يعني هذا أن الأمة العربية والإسلامية المقسّمة والمتشرذمة استسلمت وانتهى أمرها؟، التاريخ يقول إن هذه الأمة قد تضعف وتنكسر، لكنها وهويتها عصية على المحو والذوبان، وتملك القدرة على النهوض واستعادة المبادرة والدخول للدورة الحضارية من جديد، في الوقت الذي يعتقد عدوها أنها انتهت.;

  • تعليقات الفيس بوك
  • تعليقات العرب

لا يوجد تعليقات على الخبر.

 
أخبار ذات صلة
  • العالم الإسلامي والحاجة لإيقاف النزيف
  • الجرف الهاري
 
الاكثر قراءة الاكثر تعليقا
  • مبارك الرميحي يتوج بلقب الجولة الكبرى في أول أيام بطولة سيف سمو أمير البلاد المفدى لقفز الحواجز
    مبارك الرميحي يتوج بلقب الجولة الكبرى في أول أيام بطولة سيف سمو أمير البلاد المفدى لقفز الحواجز
  • رئيس اتحاد الفروسية: منافسات قوية في أول أيام مهرجان سيف سمو أمير البلاد المفدى
    رئيس اتحاد الفروسية: منافسات قوية في أول أيام مهرجان سيف سمو أمير البلاد المفدى
  • العربي يعود لسكة الانتصارات ويتخطى الشيحانية بثنائية
    العربي يعود لسكة الانتصارات ويتخطى الشيحانية بثنائية
  • وزارة الثقافة والرياضة تحتفل في "مروج" بأعياد الكويت الوطنية
    وزارة الثقافة والرياضة تحتفل في "مروج" بأعياد الكويت الوطنية
  • انطلاق سباقات الخيل ضمن مهرجان سمو أمير البلاد المفدى
    انطلاق سباقات الخيل ضمن مهرجان سمو أمير البلاد المفدى
اقرأ ايضا
  • صفقة أم صفعة القرن؟
  • العالم الإسلامي والحاجة لإيقاف النزيف
  • الآتي من الزمان أسوأ!
  • الحب السائل
  • تأخر تشكيل الحكومة المغربية.. الوجه الآخر للصورة
  • كثرت المآسي.. هل تجمد الحس الاحتجاجي؟
  • ترامب.. هل هو خريف الديمقراطية الأميركية؟
  • مخاض تشكيل الحكومة المغربية الجديدة
  • حرب التسطيح
footerLogo
  • fac
  • tw
  • tub
  • Instgram
  • Flickr
  • rss
  • pdf
جميع حقوق النشر محفوظة لصحيفة العرب القطرية 2014 ©
sta

تصميم وتطوير شركة IT Union

عن العرب

  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • أسعار الإعلانات
  • الإعلانات والتوزيع

اقسام العرب

  • قطر
  • تحقيقات
  • اقتصاد
  • عربى و دولى
  • رياضة
  • ثقافة و فنون
  • حوارات